تقفون على صدقه، ومذهبه 127 - ثم قال جل وعز عزيز عليه ما عنتم (آية 128).
أي شديد عليه عنتكم.
وأصل العنت: الهلاك، فقيل لما يؤدي إلى الهلاك عنت.
128 - ثم قال جل وعز حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم (آية 128).
قال قتادة: أي حريص على من لم يسلم أن يسلم.
129 - ثم قال جل وعز فإن تولوا فقل حسبي الله.. (آية 129).
أي يكفيني الله.
يقال: أحسبني الشئ: إذا كفاني.