عن اتباع النبي صلى الله عليه وسلم، ويبعدون عنه.
قال مجاهد: يعني به قريش.
وكذلك قال قتادة والضحاك، يعني به الكفار.
وروى سفيان عن حبيب بن أبي ثابت قال: أخبرني من سمع ابن عباس يقول: نزلت في " أبي طالب " كان ينهي عن أذى النبي صلى الله عليه وسلم، ويتباعد عنه.
والقول الأول أشبه، لأنه متصل بأخبار الكفار وقولهم.