روي عن عبد الله بن مرة عن البراء بن عازب (أن يهوديا مر به على النبي صلى الله عليه وسلم، وقد حمم وجهه، فسأل عن شأنه، فقيل: زنى وهو محصن...) وذكر الحديث، وقال في آخره: فقال النبي صلى الله عليه وسلم " أنا أول من أحيا ما أماتوا من أمر الله، فأمر به فرجم ".
ويبين لك أن القول هذا، قوله جل وعز: * (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط) *.
91 - وقوله جل وعز: * (فاحكم بينهم بالقسط) * [آية 42].
أي بالعدل.