أي أثبت قائما.
والقول الآخر: أنه خطاب للمنافقين، فالمعنى على هذا: يا أيها الذين آمنوا في الظاهر، أخلصوا لله.
225 - وقوله جل وعز: * (إن الذين آمنوا ثم كفروا، ثم آمنوا ثم كفروا، ثم ازدادوا كفرا، لم يكن الله ليغفر لهم، ولا ليهديهم سبيلا) * - [آية 137].
قال مجاهد: يعنى به المنافقون.
قال: ومعنى (ثم ازدادوا كفرا) ماتوا على ذلك.