أراد الانتقام منه، والإنعام على من أراد إتمام النعمة عليه، من أهل ولايته.
قال الفراء: يحتمل " مثليهم " ثلاثة أمثالهم.
قال أبو إسحاق: وهذا باب الغلط فيه غلط " بين " في جميع المقاييس، لأنا إنما نعقل مثل الشيء مساويا له، ونعقل مثليه ما يساوي مرتين.
قال ابن كيسان الأزدي: كيف يقع المثلان موقع ثلاثة أمثال؟ إلا أني أحسبه جعل * (ترونهم) * راجعة إلى الكل، ثم جعل المثلين مضافا إلى نصفهم، على معادلة الكافرين المؤمنين، أي يرون الكل مثليهم، لو كان الفريقان معتدلين.