والتأخير، أي: فخذ إليك أربعة من الطير فصرهن.
ولم يوجد التفريق صحيحا عن أحد من المتقدمين.
* (ثم أدعهن) * قال ابن عباس: تعالين بإذن الله، فطار لحم ذا إلى لحم ذا، * (سعيا) * أي عدوا على أرجلهن، ولا يقال للطائر إذا طار:
سعى.
* (واعلم أن الله عزيز) * أي لا يمتنع عليه ما يريد.