ما استمر النبي صلى الله عليه وسلم على العمل به قولا وفعلا وهو التكبير المعروف، ولو تنزلنا على أنه في الآية مطلق فالحصر في قوله: تحريمها التكبير قيد إطلاقه. عاد كلامه، ونقل عن الضحاك أن المراد ذكر الله بالتكبير في طريق المصلى فصلى صلاة العيد.
القول في سورة الغاشية (بسم الله الرحمن الرحيم)