سورة النحل وتسمى أيضا سورة النعم، أكثرها مكي (1)، مائة وثمان وعشرون آية بلا خلاف.
في حديث أبي: " من قرأها لم يحاسبه الله تعالى على النعم التي أنعمها عليه في دار الدنيا، وإن مات في يوم تلاها أو ليلة أعطي من الأجر كالذي مات فأحسن الوصية " (2).
وعن الباقر (عليه السلام): " من قرأها في كل شهر كفي المغرم في الدنيا وسبعين نوعا من أنواع البلاء أهونه الجنون والجذام والبرص، وكان مسكنه في جنة عدن وهي وسط الجنان " (3).