سلفيا) وينعته ب (الأخ الفاضل) كما في إروائه وغيره وكذلك بقوله (أخي المحقق زهير الشاويش)!! كما في مقدمة تحقيق " رفع الأستار " ص (8) وقد رافقه هذا المريد!! المحقق!! نحو أربعين سنة!! ثم ظهر بوضوح فشل تربية الشيخ المتناقض!! فقال الآن عن مريده الشاوشي صاحب المكتب الاسلامي في هذه المقدمة ص (7) ما نصه:
" وأما طبعة المكتب الاسلامي الجديدة، فهي غير شرعية، لأنها مسروقة عن الأولى، وحق الطبع للمؤلف يعطيه من يشاء، ويمنعه من لا يتقي الله، ويتلاعب بحقوق العباد، كما أن في هذه الطبعة المسروقة تصرفا بزيادة ونقص، والله المستعان، واليه المشتكى من فساد أهل هذا الزمان " (1) اه وقد تضمنت فقرته هذه عدة تهم لزهير الشاويش وهي:
1 - " سارق ".
2 - " لا يتقي الله ". لان كل مخالف لهذا " المتناقض "!! يجب أن يكون بنظرة إما " عدو السنة والتوحيد " أو " لا يتقي الله " أو " من أهل الأهواء " أو " من الجهلة " أو " من الاغرار " وهذا منطق كل سفيه!!
3 - " متلاعب بحقوق العباد "!!!
4 - " محرف " لأنه يتصرف بالزيادة والنقصان في الكتب. وهذه قد أخذها الشاويش من أستاذه الذي أثبتنا في غير ما موضع من كتبنا بأنه يتصرف في كلام أهل العلم فيحرفه زيادة على تحريفه وتصرفه في السنة النبوية والله المستعان.
فليهنأ بهذه الأوصاف الشاويش!! الذي علمنا علما أكيدا بأنه هو الذي وضع في جريدة اللواء تلك المقالة التي عنونها ب " حسن السقاف يرد على الشيخ الألباني " ووصفه فيها بأنه أخفق في جانب التربية إلى غير ذلك، فانظروا كيف