الذي يفهم من تلك الزيادات التي زادوها على المعنى المعروف بدون دليل من القرآن أو السنة.
أما السمع والبصر، فلم يزد أحد عليهما ما يوهم تشبيههما بسمع المخلوق وبصره فلم تكن هناك شبهة تدعونا إلى أن نقول فيهما مثل قولنا في الاستواء (17).
المسألة الخامسة:
(السؤال): لماذا أنكرت حديثا صحيحا ثابتا في " صحيح مسلم " وقلت: إنه مكذوب (18)؟!