قال النبي صلى الله عليه وسلم قال إبراهيم لسارة هذه أختي وذلك في ذات الله هذا طرف من حديث أسنده المؤلف في البيوع وفي أحاديث الأنبياء وغيره من طريق أبي هريرة قوله في 11 باب الطلاق في الإغلاق لقول النبي صلى الله عليه وسلم الأعمال بالنية ولكل امرئ ما نوى وتلا الشعبي * (لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا) * 286 البقرة وما لا يجوز من إقرار الموسوس وقال النبي صلى الله عليه وسلم للذي أقر على نفسه أبك جنون وقال علي بقر حمزة خواصر شارفي وطفق النبي صلى الله عليه وسلم يلوم حمزة فإذا حمزة ثمل محمرة عيناه ثم قال حمزة وهل أنتم إلا عبيد لأبي فعرف النبي صلى الله عليه وسلم أنه قد ثمل فخرج وخرجنا معه ح 273 أ أما حديث الأعمال فأسنده المؤلف من حديث عمر في عدة مواضع بلفظ إنما الأعمال ورواه بإسقاط إنما كما علق هنا في كتاب الإيمان في أوائل الكتاب وأما قول الشعبي
(٤٥٢)