عن ابن عمر قال:
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض جسدي فقال:
كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل، وعد نفسك من أهل القبور.
وقال ابن عمر:
فإذا أصبحت فلا تحدث نفسك بالمساء وإذا أمسيت فلا تحدث نفسك بالصباح وخذ من صحتك قبل سقمك، ومن حياتك قبل موتك فإنك لا تدري يا عبد الله - ما اسمك غدا.