حادي عشر: جعلنا الألفاظ النبوية بين أقواس صغيرة، وهكذا هذا ما استطعنا أن نقوم به: وربما يرى القارئ الكريم في عملنا شيئا من الخطأ - وسبحان من لا يخطئ فالرجاء أن لا يبخلوا علينا في إرسال ملاحظاتهم واستدراكاتهم أو تعقيباتهم فإننا سنقبل ذلك برحابة صدر ونضعها في الأماكن اللائقة بها إن شاء الله تعالى.
والله الموفق ولا رب ولا إله سواه.
أبو مصطفى حمدي عبد المجيد السلفي 25 / 12 / 1397