كتاب العقل وفضله - ابن أبي الدنيا - الصفحة ٩
التصانيف الحسان والناس بعده عيال عليه في الفنون التي جمعها، وروى عنه خلق كثير، واتفقوا على ثقته وصدقه وأمانته.
و قال الزركلي: كان من الوعاظ العارفين بأساليب الكلام، وما يلائم طبائع الناس.
و قال عنه صاحب المنتظم: كان ابن أبي الدنيا يقصد حديث الزهد والرقائق، و كان لأجلها يكتب عن البرجلاني ويترك عفان بن مسلم.
مؤلفاته:
كان لنشأة ابن أبي الدنيا بهذه الكيفية الأثر العظيم في تنوع كتاباته، فعدد مؤلفاته يربو أو ينيف على الثمانين ومائة كتاب ورسالة.
و تكلم مؤلفاته:
أولا - في الآداب والأخلاق الإسلامية:
1 - الأخلاق.
2 - الأدب.
3 - الجيران 4 - العفو.
5 - ذم الشهوات.
6 - الشكر.
7 - التقوى.
8 - حسن الظن بالله.
9 - الحلم.
10 - الزهد.
11 - ذم الغيبة.
12 - العقل وفضله وغيرها.
ثانيا - في التاريخ والسير:
1 - أخبار قريش 2 - دلائل النبوة.
3 - المغازي.
4 - مواعظ الخلفاء.
5 - حلم الحكماء.
6 - التاريخ.
7 - تاريخ الخلفاء.
8 - أخبار الملوك وغيرها.
ثالثا - في الفقه والأحكام:
1 - الجهاد.
2 - العقوبات.
3 - الفتوى.
4 - السنة.
5 - الصدقة.
6 - المناسك.
7 - القصاص.
8 - الرهائن وغيرها.
(٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 ... » »»