كتاب العقل وفضله - ابن أبي الدنيا - الصفحة ١٠
مؤلفات أخرى.
1 - صفة الصراط.
2 - الألحان.
3 - الدعاء.
4 - شجرة طوبى.
5 - المحتضرون.
6 - النوادر.
7 - صفة النار.
8 - البعث والنشور.
9 - المطر.
10 - الوصايا.
11 - الوقف والابتداء.
12 - الموت.
13 - القبور.
14 - العوائد.
15 - أهوال يوم القيامة.
وفاته:
قال القاضي أبو الحسن: وبكرت إلى إسماعيل بن إسحاق القاضي يوم مات ابن أبي الدنيا، فقلت له: أعز الله القاضي مات ابن أبي الدنيا، فقال رحم الله أبا بكر مات معه علم كثير، يا غلام امض إلى يوسف حتى يصلي عليه، فحضر يوسف ابن يعقوب فصلى عليه في الشونيزية، ودفن فيها سنة ثمانين.
قال الخطيب: هذا وهم. كانت وفاة ابن أبي الدنيا في سنة إحدى وثمانين و مائتين، كذلك أخبرنا الحسن بن أبي بكر، عن أحمد بن كامل القاضي، قال: سنة إحدى وثمانين ومائتين فيها مات أبو بكر بن أبي الدنيا القرشي مؤدب المتعضد. وأخبرنا علي بن محمد السمسار، أخبرنا عبد الله بن عثمان الصفار، حدثنا ابن قانع مثل ذلك.
و قال الذهبي: مات في جمادى الأولى سنة إحدى وثمانين ومائتين (1).
(١٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 ... » »»