الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٦ - الصفحة ٢٥٤
الماء أي أن الماء يستنقع فيها.
وقيل كالإجانة الخضراء.
وقيل كالصفحة.
وقيل كالروضة.
العصابة أي الجماعة.
بقحفها بكسر القاف وهو مقعر قشرها تشبيها بقحف الرأس وهو الذي فوق الدماغ.
الرسل بكسر الراء أي اللبن.
الفئام بكسر الفاء وفتحها وهمزة ممدودة وياء بدلها أي (3):
الجماعة الكثيرة.
الفخذ هو الجماعة من الأقارب دون البطن والقبيلة قال بن فارس هو هنا بسكون الخاء لا غير بخلاف الفخذ الذي هو العضو فإنه يسكن ويكسر.
يتهارجون أي يجامع الرجال والنساء علانية بحضرة الناس.
111 - (...) (حدثنا) علي بن حجر السعدي حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر والوليد بن مسلم قال ابن حجر دخل حديث أحدهما في حديث الآخر عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر بهذا الاسناد نحو ما ذكرنا وزاد بعد قوله لقد كان بهذه مرة ماء ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر وهو جبل بيت المقدس فيقولون لقد قتلنا من في الأرض هلم فلنقتل من في السماء فيرمون
(٢٥٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 ... » »»