الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٦ - الصفحة ٢٥٣
جماعتها لاتباعها له لأنه أميرها.
جزلتين بفتح الجيم وحكي كسرها أي قطعتين.
رمية الغرض أي يجعل بين الجزلتين مقدار ذلك.
المنارة بفتح الميم.
دمشق بكسر الدال وفتح الميم وحكي كسرها -.
بين مهرودتين بإهمال الدال وإعجامها أي لابس ثوبين مصبوغين بورس أو زعفران وقيل لهما شقتان والشقة نصف الملاءة.
ينحدر منه جمان أي عرق كاللؤلؤ.
فلا يحل بكسر الحاء أي لا يمكن وصحف من ضمها.
ريح نفسه بفتح الفاء.
لد بضم اللام وتشديد الدال مصروف بلد قرب بيت المقدس.
فيمسح عن وجوههم قيل هو على ظاهره تبريكا وقيل:
إشاة إلى كشف ما هم فيه من الشدة والخوف.
لايدان بكسر النون أي لا قدرة ولا طاقة.
فحرز أي ضم واحفظ وفي نسخة فحزب بالزاي والباء أي:
اجمع.
حدب ينسلون أي يمشون مسرعين.
النغف بفتح النون والغين المعجمة وفاء وهو دود يكون في أنوف الإبل والغنم الواحدة (نغفة).
فرسى بفتح الفاء مقصورا أي قتلى الواحد فريس.
زهمهم بفتح الهاء أي دسمهم وريحهم الكريهة.
لا يكن أي لا يمنع.
بيت مدر بفتح الميم والدال وهو الطين الصلب.
كالزلقة بفتح الزاي واللام والقاف وروي بالفاء كذلك وبضم الزاي وسكون اللام ومعناه كالمرأة في الصفاء والنظافة وقيل كمصانع
(٢٥٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 ... » »»