الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٥ - الصفحة ٣١٨
وكان فرسه يبطأ أي يعرف با لبطء والعجز وسوء السير وكان أجود ما يكون في شهر رمضان قال النووي (15 / 68) روي برفع أجود ونصبه والرفع أصح وأشهر من الريح المرسلة بفتح السين قال النووي المراد كالريح في إسراعها وعمومها