الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٣ - الصفحة ٩٠
ترجمان بفتح التاء وضمها المعبر عن لسان بلسان أيمن منه قال القرطبي بالنصب على الظرف وكذا أشأم منه ويعني بهما يمينه وشماله مأخوذة من اليد اليمنى والشؤمى فاتقوا النار أي اجعلوا بينكم وبينها وقاية من الصدقات وأعمال البر ولو بكلمة طيبة قال النووي فيه أنها سبب للنجاة من النار وهي الكلمة التي فيها تطييب قلب إنسان إذا كانت مباحة أو طاعة
(٩٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 85 86 87 88 89 90 91 93 94 95 96 ... » »»