القيام بحقوق الزوجات واستيفاء القوة على الجهاد وأعمال الطاعات وقال القاضي قيل معناه وددت أن أمتي تطوقه لأنه صلى الله عليه وسلم كان يطيقه وأكثر منة وكان يواصل قال النووي ويؤيد هذا التأويل قوله في الرواية الثانية ليت أن الله قوانا لذلك وقيل إنما قاله لحقوق نسائه وغيرهن من المسلمين المتعلقين به والقاصدين إليه يكفر السنة التي قبله أي التي هو فيها والسنة التي بعده أي ذنوب صائمه في السنتين قالوا والمراد به الصغائر قال النووي فإن لم يكن صغائر يرجى التخفيف من الكبائر فإن لم يكن رفعت له درجات
(٢٤٧)