شرح مسلم - النووي - ج ١٨ - الصفحة ١٩
أي ينكشف لذهاب مائة. قوله (في ظل أحم حسان) هو بضم الهمزة والجيم وهو الحصن وجمعه آجام كأطم وآطام في الوزن والمعنى. قوله (لا يزال الناس مختلفة أعناقهم في طلب الدنيا) قال العلماء المراد بالأعناق هنا الرؤساء والكبراء وقيل الجماعات قال القاضي وقد يكون
(١٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 13 14 16 17 18 19 20 21 22 23 24 ... » »»
الفهرست