بين الخيل التي لم تضمر فأرسلها من ثنية الوداع وكان أ مدها مسجد بنى زريق قلت فكم بين ذلك قال ميل أ ونحوه وكان ابن عمر ممن سابق فيها باب ناقة النبي صلى الله عليه وسلم قال ابن عمر أ ردف النبي صلى الله عليه وسلم أسامة على القصواء وقال المسور قال النبي صلى الله عليه وسلم ما خلا ت القصواء حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا معاوية حدثنا أبو إسحاق عن حميد قال سمعت أنسا رضي الله عنه يقول كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها العضباء حدثنا مالك بن إسماعيل حدثنا زهير عن حميد عن أنس رضي الله عنه قال كان للنبي صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق قال حميد أو لا تكاد تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق ذلك على المسلمين حتى عرفه فقال حق على الله أن لا يرتفع شئ من الدنيا إلا وضعه طوله موسى عن حماد عن ثابت عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم باب الغزو على الحمير باب بغلة النبي صلى الله عليه وسلم البيضاء قاله أنس وقال أبو حميد أهدى ملك أيلة للنبي صلى الله عليه وسلم بغلة بيضاء حدثنا عمرو بن علي حدثنا يحيى حدثنا سفيان قال حدثني أبو إسحاق قال سمعت عمرو بن الحرث قال ما ترك النبي صلى الله عليه وسلم إلا بغلته البيضاء وسلاحه وأرضا تركها صدقة حدثنا محمد بن المثنى حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان حدثني أبو إسحاق عن البراء رضي الله عنه قال له رجل يا أبا عماره وليتم يوم حنين قال لا والله ما ولى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن ولى سرعان الناس فلقيهم هوازن بالنبل والنبي صلى الله عليه وسلم على بغلته البيضاء وأبو سفيان بن الحرث آخذ بلجامها والنبي صلى الله عليه وسلم يقول أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب باب جهاد النساء حدثنا محمد بن كثير أ خبرنا سفيان عن معاوية بن إسحاق عن عائشة بنت طلحة عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد فقال جهاد كن الحج
(٢٢٠)