كما رواه عنه الحافظ السروي في عنوان: (طاعة الجمادات له عليه السلام) من مناقب آل أبي طالب: ج 2 ص 358 قال:
كان النبي مدينة العلم التي * حوت الكمال وكنت أفضل باب ردت عليك الشمس وهي فضيلة * بهرت فلم تستر بلف نقاب لم أحك إلا ما روته نواصب * عادتك وهي مباحة الأسلاب ورواه أيضا عنه علي بن يونس في الفصل (15) من كتاب الصراط المستقيم: ج 1 ص 203 ورواه عنه الشيخ الحر العاملي في إثبات الهداة: ج 2 ص 540 ط 1.
وقال رحمه الله في قصيدة أخرى له:
أول الناس صلاتا * جعل التقوى حلاها ردت الشمس عليه * بعدما غاب سناها ورواها عنه بزيادات كثيرة الگنجي الشافعي المستشهد عام: (658) في الفصل الثاني بعد الباب:
(100) من كفاية الطالب ص 244.