1 - الليث بن البختري أبو بصير. 2 - محمد بن مسلم الثقفي، 3 - عبد الملك بن - أعين الشيباني، 4 - زرارة بن أعين، 5 - وهب بن عبد الله السوائي أبو جحيفة، وبالآخرة حارث بن سويد التيمي التابعي المتوفي آخر خلافة ابن الزبير - أي سنة ثلاث وسبعين - فقال: قيل لعلي عليه السلام: إن رسولكم كان يخصكم بشئ دون الناس عامة؟ قال: ما خصنا صلى الله عليه وآله بشئ لم يخص به الناس إلا بشئ في قراب سيفي هذا، فأخرج صحيفة فيها شئ من أسنان الإبل وفيها " ان المدينة حرم من بين ثور إلى عائر - الخ ". وقيل: رآها ابن عباس بذي قار عند أمير المؤمنين عليه السلام.
وجاء ذكرها كتاب بصائر الدرجات لمحمد بن الحسن الصفار ص 144، 145، 162، 165.
وفي الكافي: ج 1: ص 57، 239، 240، 241. ج 2: ص 71، 136، 278، 666، ج 3: ص 9. ج 4: ص 268، 340، 390، 534، ج 5: ص 279.
ج 6: ص 219، 220، 232، 246، 397. ج 7: ص 40، 81، 93، 113، 119، 136، 176، 200، 214، 218.
وفي كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 2: ص 338 ج 4: 254، 268، 74، 150، 283 وفي التهذيب: ج 1: ص 227. ج 2. ص 23. ج 3: ص 29. ج 5: 344، 355، 357، ج 6 ص 228. ج 7 ص 152، 432، ج 8 ص 81، 82 ج 9: ص 2، 4، 5، 40، 57، 269، 308، 324، ج 10 ص 55، 90، 146، 251، 254، 277.
الثاني: الصحيفة الصادقة لعبد الله بن عمرو بن العاص السهمي المتوفى سنة 65 ففي مسند أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني المروزي المتوفى 241 بإسناده عن عبد الله بن عمرو قال: كتبت كل شئ سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله أريد حفظه، فنهتني قريش فقالوا: انك تكتب كل شئ تسمعه من رسول الله صلى الله عليه وآله ورسول الله صلى الله عليه وآله بشر يتكلم في الغضب والرضا