رضى نفسي والجامع فيها رضى ربى.
مستدرك 226 - ابن فهد في عدة الداعي وعن اعلام الدين للديلمي، عن أمير المؤمنين عليه السلام (مثله).
1378 (16) مستدرك 227 - جعفر بن أحمد القمي في كتاب الغايات، عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال: خير (الناس - ظ) أولهم دخولا في المسجد وآخرهم خروجا.
1379 (17) أمالي الشيخ 336 - بالاسناد المتقدم في باب فضل الصلاة، عن أبي ذر في حديث وصايا النبي صلى الله عليه وآله وسلم له يا أبا ذر طوبى لأصحاب الألوية يوم القيمة يحملونها فيسبقون الناس إلى الجنة الا وهم السابقون إلى المساجد بالأسحار وغيرها، يا أبا ذر ان الله يعطيك ما دمت جالسا في المسجد بكل نفس تنفس فيه درجة في الجنة، يا أبا ذر كل جلوس في المسجد لغو الا ثلاثة: قراءة مصل، أو ذاكرا لله تعالى، أو مسائل عن علم.
1380 (18) مستدرك 240 - القطب الراوندي في لب اللباب، عن علي عليه السلام، قال: السابق من دخل المسجد قبل الأذان، والمقتصد من دخله بعد الأذان والظالم من دخله بعد الإقامة.
1381 (19) جامع الاخبار 180 - قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: عشرون خصلة تورث الفقر. إلى أن قال وتعجيل الخروج من المسجد.
وتقدم في أحاديث باب (7) عدم جواز جلوس الجنب والحائض في المسجد من أبواب الجنابة في كتاب الطهارة ما يظهر منه فضل المساجد.
وفى رواية المفيد (6) من باب (4) حكم من لم يجد للغسل الا الثلج من أبواب التيمم، قوله عليه السلام: ثلاثة يضحك الله إليهم يوم القيامة: رجل يكون على فراشة مع زوجته وهو يحبها فيتوضأ ويدخل المسجد، فيصلى ويناجى ربه.
وفى رواية زيد (17) من باب (2) فرض الصلاة من أبواب (1) فضلها