فقال لي: إلى ربع الليل قال: قلت: وباي شىء أعراف ربع الليل، قال: فقال: مسير ستة أميال من توارى القرص قال: قلت: أصلحك الله انى أقدر ان انزل وأصلي المغرب ثم اركب فلا يضرني في مسيري، قال: فقال لي: نزلة ارفق بك من نزلتين، ثم قال: إن الناس لو شاؤوا إذا انصرفوا من عرفات صلوا المغرب قبل أن يأتوا جمعا، ثم لا يضر بهم ذلك، ولكن السنة أفضل.
805 (8) يب 209 - محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن عبد الحميد عن محمد بن عمر بن يزيد صا 267 - سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن عبد الحميد، عن محمد بن عمر بن يزيد يب 142 - سعد، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الجبار، عن محمد بن عمر بن يزيد، عن محمد بن عذافر، عن عمر بن يزيد (1) قال: سئلت ابا عبد الله عليه السلام عن وقت المغرب، فقال: إذا كان ارفق بك، وأمكن لك في صلاتك وكنت في حوائجك فلك (ان تؤخرها - يب 142 - صا) إلى ربع الليل، قال: قال (2) لي هذا وهو شاهد في بلده.
506 (9) كا 120 - الحسين بن محمد، عن عبد الله بن عامر، عن علي بن مهزيار، عن فضالة بن أيوب عن ابان، عن عمر بن يزيد، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام:
وقت المغرب في السفر إلى ثلث الليل وروى أيضا إلى نصف الليل.
507 (10) يب 320 - أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة عن الحسين ابن عثمان، عن إسحاق بن عمار عن فقيه 90 - أبى بصير، قال: قال (3) أبو عبد الله عليه السلام:
أنت في وقت (من - يب) المغرب في السفر إلى خمسة أميال من بعد غروب الشمس.
508 (11) يب 209 - الحسن بن محمد بن سماعة، عن حسن (4) بن حماد بن عديس، عن إسحاق بن عمار، عن القاسم بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام،