فهارس رياض السالكين - الشيخ محمد حسين المظفر - ج ٢ - الصفحة ٧٢٢
* له حساسية خاصة من طلبة العجم وعلمائهم راجع فهرس الأقوام للاطمئنان وخصوصا قصته آخر الكتاب * يشرح عناوين الأدعية في الصفحات 1 / 201 - 208 ثم يشرحها في كل دعاء وهذا إلى التكرار أقرب، وهناك اختلاف جزئي بينها ونموذج واحد على ذلك راجع حرف - ر - في النتائج الخاصة - ثانيا * إختلاف بعض عناوين الأدعية بين ما فهرسه في 1 / 201 - 208 وبين عنوان كل دعاء في محله * المعوذة - مرة يقول اسم من أعانه... في 3 / 459 ومرة يقول اسم من الاستعانة... في 1 / 205 ومرة يقول اسم من استعان به... في 4 / 341 ومرة يقول اسم من المعاونة... في 5 / 419 فلابد من توحيد المورد من بين الموارد على فرض صحتها * العايبة - قال في 3 / 315 السطر الثالث العائبة... بينما لم يذكر شيئا من هذا الكلام، فيما مضى في 3 / 135 وكذلك لم يذكر فيما سيأتي في 5 / 163 - ف - * الصحيح أن يقول وفي نسخة (مفر) لا (المفر) في 7 / 351 لأن المتن بدون (ال‍) لأنها بعد (لا) (لا مفر) ولا تصح مع (ال‍) بل لابد من النكرة * لم يقطع في الجزء الرابع ص 454 بأن فعيلا تأتي بمعنى مفعل حيث قال - وقيل إن فعيلا بمعنى مفعل غير ثابت ولذلك قال الزمخشري...؛ بينما قطع بذلك في 5 / 109 ورد على من أنكره حيث قال - وما قاله بعضهم من أن فعيلا بمعنى المفعل ليس يثبت؛ لا التفات إليه * لم يبدأ بالنقل من (فقه الثعالبي في اللغة) إلا من صفحة 164 من الجزء الخامس، مع أن الكتاب هو كتاب لغة وأدب قبل أن يكون شرحا للصحيفة - ق - * اعتماده على القاموس المحيط للفيروزآبادي من بين القواميس
(٧٢٢)
مفاتيح البحث: الزمخشري (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 717 718 719 720 721 722 723 724 725 726 727 ... » »»