فهارس رياض السالكين - الشيخ محمد حسين المظفر - ج ٢ - الصفحة ٧٢١
- ز - * قال في 2 / 459 أن شرح أدب الكاتب للزجاجي بينما في 7 / 401 قال للزجاج، وبينهما فرق كبير * قال زاء الزهد في 7 / 82 والمعروف أنها زاي لا زاء * اعتماده الكبير على الزمخشري، بل وحتى على شروح كتبه، مثل الكشاف والفائق وغيرهما، وقد مجده رادا بذلك على الجوهري في 1 / 288، وكذلك لاحظ 6 / 91 كشاهد على كلامنا - س - * عن (سائر) لاحظ قسم النتائج الخاصة - رابعا * ليس هو في صدد تعريف (سبيله) حتى يقول (وقيل) في 5 / 248 السطر الثامن بل هو في صدد تعريف (طرائقك) أي طريقه تعالى ثم جاء في التعريف كلمة (سبيله) فبدأ في تعريف هذه الكلمة، فلابد أن يقول (وأما سبيله) أو يقول (وسبيله) * يبدو أن المؤلف بدأ في الأخذ من تفسير أبي السعود من صفحة 43 من الجزء الخامس وأما ما سبق كأنه لم يوجد لديه هذا الكتاب أو لم يلتفت إليه - ط - * ترحمه العميق على السيد ابن طاووس من بين العلماء وهو أهل لذلك لاحظ الصفحات 105 - 108 من الجزء السادس - ع - * تعاريفه في الأجزاء الأخيرة مختصرة جدا بالنسبة إلى تعاريفه لنفس هذه الكلمات في الأجزاء الاولى وخصوصا الأول والثاني، كأنه بان عليه التعب، ولمن أراد التأكد من ذلك فليراجع قاموس الصحيفة - قسم المواد ويقارن بين الكلمات التي جاء تعريفها في الأجزاء الاولى والأخيرة وإليك نموذج واحد وهو كلمة (نعته) في 1 / 255 ونعت في 5 / 23 مع أن هاتين الكلمتين عن التوحيد
(٧٢١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 715 717 718 719 720 721 722 723 724 725 726 ... » »»