فهارس رياض السالكين - الشيخ محمد حسين المظفر - ج ٢ - الصفحة ٧١٩
* اعتماده على البيضاوي من بين تفاسير العامة - ت - * في 4 / 103 السطر 16 تغلب بينما راجعنا لسان العرب في 3 / 292 فوجدناه ثعلب لا تغلب * ذكر المصنف اسم كتاب النووي (تهذيب اللغات والأسماء) في 3 / 60 و 5 / 520 بينما الصحيح هو (تهذيب الأسماء واللغات) - ج - * ما أوضحه عن معنى الجماعة وما أيده بالحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخصوصا قوله (... وإن قلوا) في 3 / 358 لا يلتئم مع ما استشهد به من شرح ابن ميثم (كمال الدين) - ح - * الأبيات الشعرية في 1 / 317 هي من الأبيات المعروفة لابن أبي الحديد مع ذلك لم يذكر أنها له بل قال (بعضهم) * لم يوضح الاعلام بدقة وخصوصا (الحسن) والاحتمال الكبير أنه البصري، ونحن لأجل الدقة فصلنا بينهما فمرة يقول الحسن وأخرى يقول الحسن البصري ونفس هذا الكلام على جابر فمرة يطلقه ومرة يقيده بالأنصاري وثالثة بالجعفي، وكذلك أبو حاتم، ثم يقول أبو حاتم السجستاني - خ - * لابد من التوضيح أكثر لعبارة (وفي عدم إعادة الخافض...) في 1 / 192 حتى لا تتعارض أو حتى تلتئم مع ما سيأتي في صفحة 427 من نفس هذا الجزء * توضيحه لمعنى التخليص في (وخلصه من السمعة) في 4 / 258 لا يلتئم مع معنى الخلاص من السمعة
(٧١٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 713 714 715 717 718 719 720 721 722 723 724 ... » »»