فهارس رياض السالكين - الشيخ محمد حسين المظفر - ج ٢ - الصفحة ٢١٨
لك الحمد حمدا خالدا بنعمتك " الحمد لله غير مقنوط من رحمته، ولا مخلو من نعمته... الذي لا تبرح له رحمة، ولا تفقد له نعمة ". (الخطبة 45 ص 85) 6 / 341 حمدا يستدام به الأول، ويستدعى به " إذا وصلت إليكم أطراف النعم فلا تنفروا دوام الآخر أقصاها بقلة الشكر ". (الحكمة 13 ص 470) 6 / 346 رب صل على محمد وآل محمد " كلما نسخ الله الخلق فرقتين جعله في المنتجب المصطفى المكرم المقرب... خيرهما لم تسهم فيه عاهر ولا ضرب فيه فاجر ". (الخطبة 214 ص 330) 6 / 359 اللهم إنك أيدت دينك في كل أوان " اللهم بلى لا تخلو الأرض من قائم لله بحجة بإمام أقمته علما لعبادك إما ظاهر مشهور، أو خائف مغمور لئلا تبطل حجج الله وبيناته... ". (الخطبة 147 ص 497) 6 / 394 اللهم وصل على أوليائهم... المنتظرين " لتعطفن الدنيا علينا بعد شماسها عطف أيامهم، المادين إليهم أعينهم الضروس على ولدها - وتلا عقيب ذلك:
(ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين) ".
(الحكمة 209 ص 506) 6 / 416 وطوقني طوق الإقلاع عما يحبط " وأيم الله ما كان قوم في خفض عيش فزال الحسنات ويذهب بالبركات عنهم إلا بذنوب اجترحوها لأن الله ليس بظلام للعبيد ". (الخطبة 178 ص 257) 7 / 74 الدعاء الثامن والأربعون " دعاؤه يوم الأضحى والجمعة " لا يغالب أمرك " لا يرد أمرك " (الخطبة 109 ص 158) 7 / 197 الدعاء التاسع والأربعون " دعاؤه في دفع كيد الأعداء ورد بأسهم " وقد فررت إليك بنفسي، وإليك مفر " وفروا إلى الله من الله ". (الخطبة 24 ص 66) المسئ 7 / 256
(٢١٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 213 214 215 216 217 218 219 221 222 223 224 ... » »»