الباب السابع والثلاثون صفات خيار العباد وأولياء الله، وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين، وفيه: آيات، و:
40 - حديثا.. (254) تفسير قوله عز وجل: (ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم) واختلف في أولياء الله.. (257) قوله عز اسمه: (وعباد الرحمان الذين يمشون على الأرض هونا).. (260) تفسير سورة والعصر بتمامها.. (270) قصة جابر الجعفي وإخباره بموت رجل مؤمن.. (270) قصة فضيل بن يسار، ووضع يده إلى عورته بعد موته.. (272) إن الله تبارك وتعالى أحفى أربعة في أربعة.. (274) فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الزاهدين.. (275) قصة جابر بن يزيد الجعفي وإرساله رجلا إلى المدينة بطي الأرض ثم إلى الكوفة، وقول أبي جعفر عليه السلام: من أطاع الله أطيع.. (279) قصة صبية منكسرة اليد.. (282) قصة علي بن عاصم الزاهد والسبع الذي كفه منتفخة بقصبه، فاخرج القصبة.. (286) قصة رجل وإبراهيم الخليل عليه السلام، وقصة أصحاب الرقيم.. (287) عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من عرف الله وعظمه منع فاه من الكلام، وبطنه من الطعام، وعفى نفسه بالصيام، والقيام، و.. وفيه بيان وتحقيق رشيق دقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره وبعض المحققين، واستدلوا بقول السيد البشر صلى الله عليه وآله: ما عرفناك حق معرفتك، وقول أبي جعفر عليه السلام: كلما ميزتموه بأوهامكم في أدق معانيه مخلوق مصنوع مثلكم مردود إليكم.. (288)