جواب علي عليه السلام لمن قال: إن ناسا زعموا أن العبد لا يزني وهو مؤمن ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأكل الربوا ولا يسفك الدم الحرام وهو مؤمن، وبيانه عليه السلام في أرواح الخمسة ومعنى: (أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة والسابقون)، وفي ذيله بيان وتوضيح وتأييدات.. (179) جواب من قال: إن الانسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا.. (186) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان.. (190) تفسير قوله عز وجل: (فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون) وقول أبي جعفر عليه السلام لجابر: إن الله خلق الخلق على ثلاث طبقات وأنزلهم ثلاث منازل، وبيانه عليه السلام تفصيلا.. (191) في أن للمؤمن روح خاصة، وبيان ذلك.. (194) في سلب الايمان وعوده على المؤمن، وتوضيحه.. (197) تفسير قوله تبارك وتعالى: (هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين) المراد ومعنى السكينة.. (199) في أن الايمان من الله عز وجل.. (200) تذييل في أن المتكلمين من الخاصة والعامة اختلفوا في أن الايمان هل يقبل الزيادة والنقصان أم لا، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره.. (201) معنى قوله عز وجل: (وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا).. (202) توجيه وجيه في قبوله الزيادة.. (204) في أن بكر بن صالح الرازي ضعيف وأبو عمر الزبيري مجهول.. (205) البحث في حقيقة الايمان تفصيلا.. (206) هل الطاعات من الايمان أم لا، ومذهب الأشاعرة والمعتزلة والشافعي و
(٣١)