شيعة علي عليه السلام في القيامة إذا وضع له في كفة سيئاته من الآثام ما هو أعظم من الجبال الرواسي والبحار التيارة وعاقبة أمره.. (107) في أن الركبان في القيامة أربعة: النبي على البراق، وصالح النبي على ناقة الله، وفاطمة على ناقة الغضباء، وعلي على ناقة من نوق الجنة.. (112) في أن الشيعة يخرج من الدنيا ولا ذنب له.. (114) قصة الحارث الهمداني، وقول أبي هاشم: يا حار همدان من يمت يرني - من نؤمن أو منافق قبل.. (121) العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب.. (123) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ألا ومن أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني رضي - الله عنه (والحديث مفصل).. (124) في أن أدنى المؤمن ليشفع في مأتي إنسان، وقصة رجل.. (126) فيما قاله ونقله كعب الحبر في الشيعة ومنزلتهم.. (128) في أن المؤمن إذا مات في بلاد الكفر حشر يوم القيامة أمة واحدة.. (129) قصة جابر وزيارته للحسين عليه السلام بكربلا عطية العوفي.. (130) العلة التي من أجلها سميت فاطمة فاطمة عليها السلام.. (133) نطق الحصاة في كف علي عليه السلام عند النبي صلى الله عليه وآله.. (134) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حق علي عليه السلام يوم الخيبر بقوله: لولا أن يقول فيك طوايف من أمتي ما قالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم لقلت اليوم فيك مقالا.. لولا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي.. (137) في أن المؤمن على أي حال مات وفي أي ساعة قبض فهو شهيد.. (140) في إطاعة إمام الذي من الله وإمام ليس من الله.. (142) معنى قوله عز وجل: (فيومئذ لا يسئل عن ذنبه) وحذف عنه كلمة: منكم، عثمان.. (144)
(١٦)