الباب العشرون النهى عن التعجيل على الشيعة وتمحيص ذنوبهم، وفيه: 6 - أحاديث.. (199) في قول الباقر عليه السلام: لا تعجلوا على شيعتنا، إن تزل لهم قدم تثبت لهم أخرى.. (199) فيمن يرتكب الذنوب الموبقة.. (200) الباب الحادي والعشرون دخول الشيعة مجالس المخالفين وبلاد الشرك، وفيه: حديثان.. (200) في أن من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر أمة واحدة.. (200) من كان في مجلس المخالفين فليقل: اللهم أرنا الرخاء والسرور.. (201) الباب الثاني والعشرون في أن تعالى إنما يعطي الدين الحق والايمان والتشيع من أحبه، وأن التواخي لا يقع على الدين، وفى ترك دعاء الناس إلى الدين، وفيه: 17 - حديثا.. (202) عن أبي عبد الله عليه السلام: إن الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ولا يعطي هذا الامر إلا صفوته من خلقه، وفيه بيان وشرح، وأن أصول الدين: التوحيد والعدل، ونبوة الأنبياء والمعاد، مشتركة في جميع الملل، وفي ذيل الصفحة:
معنى المحب والمراد منه.. (202) في قول أبي جعفر عليهما السلام: لم تتواخوا على هذا الامر ولكن تعارفتم عليه، وفيه