بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١١٠ - الصفحة ١٣
في التقية والتورية.. (33) فيما يكون للموالين والمعاندين لأهل البيت عليهم السلام.. (37) معنى قوله تعالى: (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه) وهو محب أهل - البيت عليهم السلام أو مبغضهم.. (38) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في علي عليه السلام بأنس في الرؤيا التي رآها أنس، وما أعطى الله عز وجل لمحب علي عليه السلام.. (40) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد، وما قاله لمحب علي عليه السلام.. (45) فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله على منبره لعلي عليه السلام في شيعته على ما نقله صاحب بشارة المصطفى في كتابه، وهو حديث مفصل جامع.. (45) العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا، وما قاله الإمام الصادق عليه السلام لأبي بصير في قوله: ولكن الله سماكم به، وما جرى بينهما.. (49) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليها السلام ولعلي عليه السلام، وقوله في ولده إبراهيم: ولو عاش إبراهيم لكان نبيا.. (54) مرور فاطمة عليها السلام يوم القيامة، فإذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما والحسين نائما مقطوع الرأس، وما يناديها الله عز وجل في حقها وذريتها وشيعتها.. (59) في قول علي عليه السلام: إنا أهل بيت لنا شفاعة، ونحن باب الاسلام من دخله نجا ومن تخلف عنه هوى، بنا فتح الله وبنا يختم، وبنا يمحو الله ما يشاء ويثبت وفي أمرنا الرشد، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله، وإن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله.. (61) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى بأقوام على منابر من نور..
فقال عمر بن الخطاب: هم الشهداء؟ الأنبياء؟ الأوصياء؟ من أهل السماء؟
(١٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 مقدمة المؤلف مقدمة المؤلف 3
3 الجزء الرابع والستون 1
4 الجزء الخامس والستون 12
5 الجزء السادس والستون 26
6 الجزء السابع والستون 39
7 الجزء الثامن والستون 53
8 الجزء التاسع والستون 71
9 الجزء السبعون 83
10 الجزء الحادي والسبعون 94
11 الجزء الثاني والسبعون 107
12 الجزء الثالث والسبعون 128
13 الجزء الرابع والسبعون 150
14 الجزء الخامس والسبعون 157
15 الجزء السادس والسبعون 164
16 الجزء السابع والسبعون 178
17 الجزء الثامن والسبعون 188
18 الجزء التاسع والسبعون 195
19 الجزء الثمانون 203
20 الجزء الحادي والثمانون 212
21 الجزء الثاني والثمانون 218
22 الجزء الثالث والثمانون 224
23 الجزء الخامس والثمانون 232
24 الجزء السادس والثمانون 237
25 الجزء السابع والثمانون 242
26 الجزء الثامن والثمانون 247
27 الجزء التاسع والثمانون 254
28 الجزء التسعون 277
29 الجزء الحادي والتسعون 286
30 الجزء الثاني والتسعون 294
31 الجزء الثالث والتسعون 311
32 الجزء الرابع والتسعون 326
33 الجزء الخامس والتسعون 331
34 الجزء السادس والتسعون 342
35 الجزء السابع والتسعون 358
36 الجزء الثامن والتسعون 370
37 الجزء التاسع والتسعون 377
38 الجزء المأة 384
39 الجزء الحادي والمأة 399
40 الجزء الثاني والمأة 417
41 الجزء الثالث بعد المأة 417
42 الجزء الرابع بعد المأة 418
43 الجزء الخامس بعد المأة 419
44 الجزء السادس بعد المأة 421
45 الجزء السابع بعد المأة 423