الباب الخامس عبادته، وسيره ومكارم أخلاقه، ووفور علمه صلوات الله عليه (100) تكلمه عليه السلام بالحبشية (101) في رجل من ولد عمر بن الخطاب لعنه الله يسبه ويشتم عليا (102) في أصحاب الأحقاف، وقصة الراهب الذي كان في الشام وما سئل عنه عليه السلام (105) في سؤال أبي حنيفة عنه عليه السلام بقوله: أين يحدث الغريب، وممن المعصية (106) في جلوسه عليه السلام في يوم النيروز، وقصة رجل أتاه ثلاث أبيات (108) في رجل تزوج جارية معصرة لم تطمث فلما افتضها سال الدم (112) الباب السادس مناظراته عليه السلام مع خلفاء الجور، وما جرى بينه وبينهم وفيه بعض أحوال علي بن يقطين (121) العلة التي من أجلها يقال للأئمة عليهم السلام ابن رسول الله صلى الله عليه وآله (122) ما جرى بينه عليه السلام وبين الرشيد (125) ما جرى بين المأمون وأبيه. وقوله: علمني الرشيد التشيع (129) في أن علي بن يقطين استأذن في ترك عمل السلطان وسؤاله عن الكاظم عليه السلام في المسح على الرجلين (136) في أن الرشيد حمل إلى علي بن يقطين ثيابا، فأنفذ إلى الكاظم عليه السلام (137) قصة الرشيد والأعرابي (141) في حدود فدك (144) في قوله عليه السلام: التحدث بنعم الله شكر، وترك ذلك كفر (150)
(١١٨)