أبواب الموت وما يلحقه إلى وقت البعث والنشور الباب الأول حكمة الموت وحقيقته، وما ينبغي أن يعبر عنه، وفيه: آية و: 5 - أحاديث (116) الباب الثاني علامات الكبر وأن ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا وتفسير أرذل العمر، والآيات فيه، وفيه: 9 - أحاديث (118) في أن أرذل العمر: خمس وسبعون سنة (119) عن أبي عبد الله عليه السلام: إذا بلغ العبد ثلاثا وثلاثين سنة فقد بلغ أشده، وإذا بلغ أربعين سنة فقد إنتهى منتهاه، وإذا بلغ إحدى وأربعين فهو في النقصان، وينبغي لصاحب الخمسين أن يكون كمن هو في النزع (120)
(٨١)