بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٨٤
كيف يقبض الأرواح وبعضهم في المغرب وبعضهم في المشر ق في ساعة واحدة (144) الباب السادس سكرات الموت وشدائده وما يلحق المؤمن والكافر عنده، والآيات فيه، وفيه: 52 - حديثا (145) تفسير الآيات (147) قول الصادق عيه السلام لعقبة بن خالد (148) معنى: " فروح وريحان " (149) معنى: " والتفت الساق بالساق " وما فيها من الوجوه (150) معنى: " يا أيتها النقس المطمئنة " وإن الناس اثنان: واحد أراح، وآخر استراح. (151) حال المؤمن عند الله عز وجل (152) في صفة الموت للمؤمن والكافر والفاجر (153) ما قال الحسين، وعلي بن الحسين، ومحمد بن علي، وموسى بن جعفر عليهم السلام في معنى الموت وصفته (155) ما قال محمد بن علي بن موسى عليهما السلام في المسلمين الذين يكرهون الموت (156) في الذنب وآثاره المشئومة (157) بيان: في البدن ونموه بالروح، وفي ذيله بيان شريف (158) أشد ساعات ابن آدم: الساعة التي يعاين فيها ملك الموت، والساعة التي يقوم فيها من قبره، والساعة التي يقف فيها بين يدي الله تبارك وتعالى (159) في تردد الله تعالى عن قبض روح عبده المؤمن (160)
(٨٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 ... » »»
الفهرست