بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٦٣
العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقبل فاطمة عليها السلام ويحبها شديد الحب (350) رأى النبي صلى الله عليه وآله نساء أمته ليلة المعراج في عذاب شديد وعلته (351) في عيادة الصادق عليه السلام رجلا من أهل مجلسه وما قال عليه السلام له في بناته (352) العلة التي من أجلها كانت الملائكة تعرفون النبي صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام (355) العلة التي من أجلها صار الافتتاح سنة، وإشارة إلى ذكر الركوع والسجود (358) في صلاة النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج وكيفيتها (358) تفسير قوله تعالى: " واسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا " (363) العلة التي من أجلها سميت سدرة المنتهى بسدرة المنتهى (365) العلة التي من أجلها يجهر في صلاة الفجر وصلاة المغرب وصلاة العشاء، و لا يجهر في الظهر والعصر (366) في أول صلاة صليها رسول الله صلى الله عليه وآله في السماء، وكيفيتها (367) العلة التي من أجلها صارت الصلاة ركعتين وأربع سجدات (369) العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله أحرم من (المسجد) الشجرة (370) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أعطاني الله تعالى خمسا وأعطى عليا خمسا (370) الاختلاف والأقوال في المعراج، وما قاله الخوارج، والجهمية، والامامية، والزيدية، والمعتزلة (380) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله: رأى في السماء الثانية عيسى ويحيى، وفي الثالثة:
يوسف، وفي الرابعة إدريس، وفي الخامسة: هارون، وفي السادسة: موسى والكروبيين، وفي السابعة: إبراهيم، وخلقا، وملائكة (382) في أن كلمة المعراج كانت خمسة أحرف، وكل حرف إشارة إلى شئ (383) في المساجد التي لها الفضل (385) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عرج إلى السماء مأة وعشرين مرة (387)
(٢٦٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 ... » »»
الفهرست