إلا سألوني عن علي بن أبي طالب (300) الأقوال في ليلة المعراج (302) في أذان النبي صلى الله عليه وآله والملائكة عليهم السلام وما قالوا في حق علي عليه السلام، وملاقاته صلى الله عليه وآله وسلم الأنبياء على نبينا وآله وعليهم السلام (303) في صورة علي كانت في السماء الخامسة (304) فيما قال الله تبارك وتعالى شأنه لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم ليلة المعراج (305) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وطأ مكانا ما وطئه بشر (306) في قول الله عز وجل: من أذل لي وليا فقد أرصد لي بالمحاربة، ومن حاربني حاربته (307) في أن النبي صلى الله عليه وآله صلى في مسجد الكوفان (الكوفة) في ليلة الاسراء (308) في صفة البراق وشكلها (311) في قول الصادق عليه السلام: ليس من شيعتنا من أنكر أربعة أشياء: المعراج، والمسائلة في القبر، وخلق الجنة والنار، والشفاعة (312) ما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله في السماء الدنيا، والسماء الثانية (312) ما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله في السماء الدنيا، والسماء الثانية (312) ما رأي صلى الله عليه وآله في السماء الثالثة والرابعة وا لخامسة والسادسة والسابعة (313) فيما نادى الله تبارك وتعالى شأنه العزيز لنبيه محمد صلى الله عليه وآله ليلة المعراج (313) في قول الله جل جلاله: يا أحمد آمن الرسول بما انزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله... إلى آخر الآية، وقوله عز وجل في: علي عليه السلام (314) العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام (315) في صفة البراق وصورتها (316) في أذان جبرئيل وفصولها في ليلة المعراج (317) في مناد نادى رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج بيمينه ومناد بيساره، واستقبل
(٢٦١)