بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٥٨
الباب الثاني في كيفية صدور الوحي، ونزول جبرئيل عليه السلام، وعلة احتباس الوحي، وبيان أنه صلى الله عليه وآله وسلم، هل كان قبل البعثة متعبدا بشريعة أم لا، والآيات فيه، وفيه: 38 - حديثا (244) تفسير الآيات (245) تفسير قوله تعالى: " ولا تعجل بالقرآن " وفيه وجوه (245) تفسير قوله عز اسمه: " ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا " (264) تفسير قوله تعالى: " لا تحرك به لسانك " (248) الاعتقاد في نزول الوحي من عند الله عز وجل (248) بيان: من الشيخ المفيد قدس الله روحه في الوحي (248) معنى الوحي في ذيل الصفحة (249) الاعتقاد في نزول القرآن (250) بيان: من الشيخ المفيد رحمه الله في نزول القرآن (251) بيان: من العلامة المجلسي رحمه الله (253) في وحي النبوة والرسالة (254) العلة التي من أجلها احتبس الوحي عن النبي صلى الله عليه وآله (255) في أن جبرئيل عليه السلام إذا أتى النبي صلى الله عليه وآله قعد بين يديه قعدة العبد، وكان لا يدخل حتى يستأذنه (256) فيما أجاب به أمير المؤمنين عليه السلام عن أسئلة الزنديق المدعي للتناقض في القرآن (257) تفسير قوله تعالى: " حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم " (259)
(٢٥٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 ... » »»
الفهرست