بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٦٠
الباب الثالث اثبات المعراج ومعناه وكيفية وصفته وما جرى فيه ووصف البراق، والآيات فيه، وفيه: 122 - حديثا (282) تفسير الآيات (282) في كيفية الاسراء، والأقوال فيه (284) في أنه صلى الله عليه وآله اسرى بروحه وجسده، ومعنى العبد (286) تفسير قوله تعالى: " علمه شديد القوى، ذو مرة فاستوى، وهو بالأفق الاعلى ثم دنا فتدلى، فأوحى إلى عبده ما أوحى " (287) تفسير قوله تبارك وتعالى: " ما كذب الفؤاد ما رأى " (288) بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في عروجه صلى الله عليه وآله وسلم إلى السماء في ليلة واحدة (289) أقوال القدماء وأهل التحقيق منهم في المعراج (290) الرد على من أنكر المعراج (291) الرد على من أنكر خلق الجنة والنار (292) في قوله صلى الله عليه وآله: لما أسري بي إلى السماء، دخلت الجنة (292) أشعار من جارود بن المنذر في مدح النبي صلى الله عليه وآله (294) في أن الأنبياء المرسلين عليهم السلام كانوا قبل رسول الله صلى الله عليه وآله وماتوا، فكيف يصح سؤالهم في السماء (298) في قول الصادق عليه السلام: ما تنبأ نبي قط إلا بمعرفة حقنا وتفضيلنا على من سوانا (299) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لما اسرى بي إلى السماء ما مررت بملاء من الملائكة
(٢٦٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 ... » »»
الفهرست