الباب السادس عشر سهوه ونومه صلى الله عليه وآله عن الصلاة، والآيات فيه، وفيه: 17 - حديثا (97) فيما ذكره الصدوق رحمه الله في سهو النبي صلى الله عليه وآله (98) معنى النسيان، وما قيل في نسيان النبي صلى الله عليه وآله (99) في أن الغلاة والمفوضة ينكرون سهو النبي صلى الله عليه وآله، وفيما قاله الصدوق رحمه الله في ذلك (102) في أن الله تعالى أنام الرسول صلى الله عليه وآله حتى طلعت الشمس عليه (104) في أن سهو النبي صلى الله عليه وآله رحمة للأمة (105) بيان وإشكال من العلامة المجلسي رحمه الله في الحديث (106) فيما قاله الشهيد رحمه الله في الذكرى في أن رسول الله صلى الله عليه وآله عرس في بعض أسفاره ونام حتى طلعت الشمس (107) فيما قاله الشيخ البهائي قدس الله روحه، وتبيين شريف وتحقيق لطيف من المجلسي رحمه الله في سهو النبي صلى الله عليه وآله (108) فيما قاله المحقق الطوسي رحمه الله في التجريد في وجوب العصمة في النبي صلى الله عليه وآله وعدم سهوه، وما قاله العلامة الحلي رحمه الله في شرحه (109) فيما قاله المفيد والعلامة والشهيد رحمهم الله في نفي السهو عن النبي صلى الله عليه وآله (110) في أن الحديث الذي رواه العامة عن أبي هريرة في قضية ذي اليدين مردود من وجوه، وفي ذيل الصفحة ترجمة ذو اليدين (111) فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تعالى: " ولا تؤاخذني بما نسيت " (119)
(٢٣٥)