بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٣٤
فيه: قصة (78) سبب نزول: " وإن كان كبر عليك إعراضهم "، وفيه: قصة حارث بن عامر (81) تفسير قوله عز اسمه: " واسئل من أرسلنا من قبلك " (84) تفسير قوله تعالى: " عبس وتولى " وأن ابن أم مكتوم جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده أصحابه وعنده عثمان، فقدمه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على عثمان، فعبس عثمان وجهه وتولى عنه (85) فيما ألقى الشيطان (86) معنى قوله تعالى: " وإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسئل الذين يقرءون الكتاب من قبلك " وأن المخاطب بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله (88) تفسير قوله تعالى: " ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر "، وفيه:
وما كان له ذنب ولا هم بذنب، ولكن الله حمله ذنوب شيعته ثم غفرها له (89) معنى قوله عز اسمه: " ووجدك ضالا فهدى "، وفيه أجوبة للسيد المرتضى رحمه الله (91) في قوله تعالى: " ووضعنا عنك وزرك " (92) في أن المعصوم هل يتمكن من فعل المعصية أم لا، والأقوال فيه (93) ما قاله السيد المرتضى رحمه الله في حقيقة العصمة (94) ما قاله الصدوق رحمه الله في: عصمة الأنبياء والرسل والملائكة والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين، وما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في معنى العصمة (96)
(٢٣٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 ... » »»
الفهرست