بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٤٠
في أن ابن أبي العوجاء وثلاثة نفر من الدهرية اتفقوا على أن يعارض كل واحد منهم ربع القرآن وكانوا بمكة عاهدوا على أن يجيئوا بمعارضته في العام القابل وقصتهم (213) فيما قاله الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام (214) تفسير قوله تعالى: " ألم ذلك الكتاب "، وفيه إشارة بأن القرآن ركب من الحروف المقطعة الهجائية ولا يقدر أحد أن يأتي بمثله أبدا (217) في أن الله تعالى أخذ العهود والمواثيق من الأنبياء عليهم السلام: ليؤمنن بمحمد صلى الله عليه وآله (218) تفسير قول الله عز وجل: " قل إن كانت لكم الدار الآخرة " (220) تذنيب فيه مقاصد، الأول: في حقيقة المعجزة (222) الثاني: في وجه دلالة المعجزة على صدق النبي أو الامام (222) الثالث: في بيان إعجاز القرآن (223) الباب الثاني جوامع معجزاته صلى الله عليه وآله ونوادرها، وفيه: 18 - حديثا (225) قصة: الرجل وأبو جهل وإعطائه حقه بالنبي صلى الله عليه وآله (227) قصة: عامر بن الطفيل وأزيد مع النبي صلى الله عليه وآله (228) قصة: وفد من عبد القيس إلى النبي صلى الله عليه وآله (229) قصة: بحير الراهب والنبي صلى الله عليه وآله وما قاله في حقه صلى الله عليه وآله (231) قصة: جابر وضيافته النبي صلى الله عليه وآله يوم الخندق (232) قصة: أم جميل امرأة أبي لهب والنبي صلى الله عليه وآله (235) في أن لمحمد صلى الله عليه وآله آية مثل آية موسى عليه السلام (239)
(٢٤٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 ... » »»
الفهرست