عليها وتبلغه حيث يريد من البلاد، ومعناه المعونة في طلب العلم. ويؤيد الأول ما سيأتي من خبر مقداد (1) قوله رضا به مفعول لأجله، ويحتمل أن يكون حالا بتأويل أي راضين غير مكرهين. قوله (عليه السلام): لم يورثوا دينارا ولا درهما. أي كان معظم ميراثهم العلم. ويمكن حمله على الحقيقة بأن لم يبق منهم دينار ولا درهم.
3 - أمالي الصدوق: في خطبة خطبها أمير المؤمنين (عليه السلام) بعد فوت النبي (صلى الله عليه وآله): ولا كنز أنفع من العلم.
4 - أمالي الصدوق، عيون أخبار الرضا (ع): في كلمات أمير المؤمنين (عليه السلام) برواية عبد العظيم الحسني قيمة كل امرئ ما يحسنه.
الخصال: برواية أخرى سيأتي في مواعظه (عليه السلام).
5 - أمالي الطوسي: جماعة عن أبي المفضل الشيباني عن عبيد الله بن الحسن بن إبراهيم العلوي عن أبيه، عن عبد العظيم الحسني الرازي (2) عن أبي جعفر الثاني عن آبائه عن علي .