والحبل المتين، والصراط المستقيم، وصل على وليك وولاة عهده والأئمة من ولده، ومد في أعمارهم، وزد في اجالهم، وبلغهم أقصى امالهم دينا ودنيا وآخرة، انك على كل شئ قدير (1).
الباب (7) استغاثة إلى صاحب الزمان عليه السلام من حيث تكون تصلي ركعتين بالحمد وسورة، وقم مستقبل القبلة تحت السماء وقل: