ما يتقبل.
- لا يكون الرجل مؤمنا حتى لا يبالي بماذا سد فورة جوعه ولا بأي ثوبيه ابتذل.
- لا يحسن عبد الظن بالله إلا كان الله عز وجل عند أحسن ظنه به.
- وقال في وصف القرآن الكريم:
لا يفنى عجائبه ولا ينقضي غرائبه و لا ينجلي الشبه إلا به.
- وقال (عليه السلام) في وصف من ذمه:
لا يحتسب رزية ولا يخشع تقية (1) لا يعرف باب الهدى فيتبعه ولا باب الردى فيصد عنه.
- لا يكمل إيمان المؤمن حتى يعد الرخاء فتنة والبلاء نعمة.
- لا يرضى الحسود عمن يحسده إلا بالموت أو زوال النعمة.
- لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله (2).
- لا يعاب الرجل بأخذ حقه وإنما يعاب بأخذ ما ليس له (بحق) (3).
- لا خير في المنظر إلا مع حسن المخبر.
- لا خير في شيمة كبر وتجبر وفخر.
- لا يحول الصديق الصدوق عن المودة وإن جفي.
- لا ينتقل الودود الوفي عن الحفاظ و إن أقصي.
- لا ينفع الايمان بغير تقوى.
- لا ينفع العمل للآخرة مع الرغبة في الدنيا.
- لا ينجع تدبير من لا يطاع.
- لا خير في المناجاة إلا لرجلين عالم ناطق أو مستمع واع.
- لا خير في الصمت عن الحكمة كما لا خير في القول مع الجهل (1).
- لا خير في السكوت عن الحق كما أنه لا خير في القول الباطل.
- لا يملك إمساك الأرزاق وإدرارها إلا الرازق.
- لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
- لا ورع أنفع من تجنب المحارم.