وهو عارف بأهل ولايته وذلك قوله تعالى: " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ".
- أنا الصديق الأكبر آمنت قبل أن يؤمن أبو بكر وأسلمت قبل أن يسلم.
- أنا الساقي على الحوض.
- أنا حامل اللواء يوم القيامة.
- أنا قاتل عمرو بن عبد ود حين نكلوا عنه إنا لتنافس على الحوض وإنا لنذود عنه أعدائنا ونسقي منه أوليائنا فمن شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا.
- أنا مخير في الاحسان إلى من لم أحسن إليه ومرتهن بإتمام الاحسان إلى من أحسنت إليه فإني إذا ما أتممته [ف] - قد حفظته وإذا قطعته فقد أضعته وإذا أضعته فلم فعلته.
- أنا على رد ما لم أقل أقدر مني على رد ما قلته.
- من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية كتب في آخره (1):
وأنا مرقل نحوك في جحفل من المهاجرين والأنصار والتابعين بإحسان، شديد زحامهم، ساطع قتامهم، متسربلين سرابيل الموت، أحب اللقاء إليهم لقاء ربهم، وقد صحبتهم ذرية بدرية وسيوف هاشمية قد عرفت مواقع نصالها في أخيك وخالك وجدك وأهلك وما هي من الظالمين ببعيد.
- أنا باب مدينة علم رسول الله (صلى الله عليه وآله).
- أنا أول المسلمين إسلاما.
- أنا أعلم المؤمنين.
- أنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كذاب.
- أنا يعسوب الدين.
- أنا قاتل مرحب.
- أنا زوج فاطمة بنت محمد سيدة نساء العالمين.
- أنا أبو شبر وشبير.
- أنا الباذل لمهجتي في دين الله.
- أنا الناصر لدين الله.
- أنا غاسل رسول الله ومدرجه في الأكفان ودافنه.
- أنا صاحب علمه والمفني عنه غمه.
- أنا المنفس عنه كربه.
- أنا صاحب النهروان.
- أنا صاحب الجمل وصفين.