أنه من مواليك وأوليائك، وإن كان مخالفا فخذه إليك، فلا حق للمخالفين في أموال المؤمنين.
ثم سألته أن يصلي عليها وأن يتولى أمرها، ثم صارت المرأة ميتة كما كانت. (1) 2 - ومنها: ما روي عن جابر الجعفي، عن زين العابدين عليه السلام قال: أقبل أعرابي إلى المدينة ليختبر الحسين عليه السلام لما (2) ذكر له من دلائله، فلما صار بقرب المدينة خضخض ودخل المدينة، فدخل الحسين وهو جنب.
فقال له أبو عبد الله الحسين عليه السلام: أما تستحي يا أعرابي أن تدخل إلى إمامك وأنت جنب؟ [وقال:] أنتم معاشر العرب إذا خلوتم (3) خضخضتم.
فقال الاعرابي: يا مولاي قد بلغت حاجتي مما جئت فيه.
فخرج من عنده فاغتسل ورجع إليه فسأله عما كان في قلبه. (4) 3 - ومنها: ما روي عن مندل، عن هارون بن خارجة (5)، عن الصادق عليه السلام عن